sex and city 1

مساء الخير .. أو صباح الخير

بالأمس تكلمت بالسياسه و كما أخبرتكم من قبل أنا لا أحب الكلام باسياسه.. لكن الظروف.. المهم

في أول تدوينه لي قلت اني سأحكي كل يوم حكايه ... و من يومها كما هو واضح لم أفعل... حكاية اليوم جريئه .. هي حكايه جنسيه غير مقصود بها الإثاره المبتذله و لا لفت الإنتباه

في مجتمعنا العرف السائد هو ان الرجل هو صاحب الخبره أو التجربه و المرأه هي عروسه البكر الخام... حسنا .. اليوم غير أمس و كلنا نعلم ان هناك الكثيييييير من الفتيات اللواتي أحببن و جربن القبله و اللمسه و أحيانا ماهو أبعد من هذا و لكن لا زال هناك كثيرات أيضا ممن خضعن للبقاليد و الخوف على السمعه و الصوره المثاليه للفتاه الخام لإيقاع الرجل

أي علاقه بها بٌعدين البٌعد العاطفي و البٌعد الجسدي... لذا أي علاقة حب تترك بداخلك شيئا و تؤثر فيك فيزيائيا أو جسديا مثلما تؤثر فيك عاطفيا.... الحكايه أن الإعتقادات السائده هي أن الرجل المجرب أفضل من الرجل الخام أو كما يسميه البعض تهكما " اللخمه" و أن من يعرف هو من جرب و أن الفتاه الغير مجربه لا تعرف ... كل هذا كلام فارغ

يقولون في طب العلاقات الجنسيه أن ذاكرة الرجل الجنسيه أشبه بصفحه بيضاء كل تجربه حسيه يمر بها أشبه ببصمه تنطبع في تلك الصفحه و في النهايه عندما تأتي المرأه الأخيره " الزوجه" قد لا تجد لبصمتها مكانا كافيا كما أن بصمتها من الصعب أن تتوافق مع البصمات السابقه و من هنا يبدأ الخلاف

1

هي ... كانت دوما مثال للفتاه المحترمه المتدينه .. هو مثل أي رجل شرقي علاقاته بطولات و حياته بنات و دردشة الرجال عن المذذ و تباهيهم بعلاقاتهم ....بعد الشوق و الذوب في القبله الأولى و اللقائات الخاطفه في فترة الخطوبه بعد إطمئنانه إلى ذوبانها في لمسة يده و ربكتها لنظراته تلك الطفله التي لا تدري من أمر الدنيا شيئا .. و بعد لعبها معه اللعبه التي تتعلمها كل النساء .. لعبة الصد و الدلال و الدهشه المبالغ فيها و السذاجه الغير مسبوقه ... يأتي ما كانا ينتظراه طويلا... الزواج.. تخمد الرغبه .. الجنس جيد جيد كوجبه ساخنه تقدم لجائع لكن هناك شيء ناقص شيء لا يمكن تحديده او وصفه

هي : بداياته ممله ... هو : لما لا تبدأ هي مره و تشعرني بشبقها .. هي: أحيانا كثيره لا أكون سعيده و أمثل السعاده لما هوس الرجال بأنفسهم؟ لما ذا يلقوا باللوم على المرأه لعدم إشباعها؟ لما لا يجرب شيئا جديدا؟ ... هو : هي تحتي مثل الوساده .. هي : هو لا يفكر إلا بنفسه ينتهي سريعا و ينام كالثور ... هو: ما هو الشيء الممتع في الزواج؟... هي : الرجاله !! جتهم واكسه

2

هو..... كأي رجل عادي .. هي كأي بنت عاديه.. هو لا يعلم أنها أحبت قبله .."شريف" ذلك الشاب الرائع جميل القسمات جميل الجسد كان بارعا في إسعادها .. كلماته .. لمساته... جرأته..شفتيه و يديه.. لكنه مثله مثل كل الشباب كان يريدها خليله لا زوجه حبيبه يعطيها حبه لكن يرفض إعطاؤها إسمه... تركته مائة مره و عادت له ألف .. بكت بسببه كثيرا و ضحكت معه أكثر .. و مضت الأيام و العمر .. يمضي و يجب أن تفيق من حبه ... و اتى "أحمد" شاب ثري من عائله يعيش و يعمل بالخارج .. مهذبا و جيدا.. كويس يعني.. كويس..تزوجت الكويس لتجده مش كويس

هي : جنسه ممل قضيب صناعي أفضل منه... هو : أحيانا أظن أن كل شيء جيد بيننا لكن في عينيها أشعر شيئا ناقص .. هي : أنت لست رجلي .. لا أشعرك هكذا أيها الأحمق أنظر إلى عيني قد تفهم .. اللعنه.. لو أستطيع أن أخبرك بما داخلي ... هو: طبعا أحب "مي" إنها زوجتي... هي : لماذا تقرف مني لماذا لا تلحسني و تتحسني كما ينبغي و تشعرني أني أود الصراخ بين يديك من النشوه... هو: " مي " شخصيتها قويه زياده عن اللزوم متمرده زياده .. لكن كل شيء تحت السيطره.. هي: أين أيامك يا شريف .. هو : الجنس !! كويس هي مش قوي بس أنا راضي بها كده ... هي : لقد حاولت حاولت كثيرا مع " أحمد" و لا فائده الرجال أمخاخهم كأعضائهم متراخيه معظم الوقت

3

هي فتاه خام و جميله لكن ذكيه و ساخنه و متفتحه.. هو وسيم .. كان له علاقات غير كثيره .. هو يقول أنه يحبها هي تقول أنها تحبه .. هو و سيم كنجم سينما خفيف الدم و ناجح .. هي جميله كملاك جذابه كفتاه أسبانيه .. هي : الجنس بيننا .. بارد بميعاد و يجب أن يكون هو مرتب له... هو : و مالعيب في الترتيب!!... هي : هو يفضل مشاهدة أفلام إباحيه و الإستنماء عليها عن النوم معي!!!!!!... هو : أنا أحبها طفلتي الصغيره التي أحب أن أكون طفلها الصغير.. هي : أنا زوجتك لا أمك ... هو : النشوه!! قطعا تصل للنشوه معي و أكثر من مره .. انا رجل .. هي : أنا أصل للنشوه لأني حساسه كهره ذائبة كقطعة الشيكولاته.. أما أنت فبارد و تقليدي و ممل... هو: أنا بداخلي كل شيء هل تذكرين المره الفائته كم كانت مختلفه .. انتي نفسك قلتي هذا أنا بداخلي كل شيء أنتي التي تعجز عن إخراجه... هي : الرجال !! جنس لم أعرفه بعد

4

هي جميله مغروره .. مهذبه مرغوبه .. طيرت عقول الرجال و طلبها كثيرون .. ثم تزوجته هو لأنه الأفضل .. هو رجل واقع في غرامها .. بعد الزواج أفروديت جمال أصم تمثال لا حياة فيه... هو : إبدأي مره .. قبلي جسدي إشعريني أنك ترغبيني.. هي : أنا خجوله الرجل هو من يرغب المرأه هذا هو المفروض... هو: إتركي نفسك لي... هي : انا لا أستطيع .. هو : نحن متزوجان .. هي : انا احبك .. هو: إلمسيني .. هي : هنا!!! لا.... هو : أريد رؤيتك عاريه... هي : إطفيء النور ... هو : دي حاجه تزهق .. هي : هكذا رباني أهلي أعذرني لأني محترمه ... هو : انا أحبها و بيننا أولاد ... هي : نفسي أعمل له اللي هو عاوزه لكن مش قادره ... هو : تغضبي عندما تلبسي و تجلسي أمامي ثم لا ألاطفك .. ليس بقميص النوم وحده يٌثار الرجال... هي : الرجال.. هم من يسعون وراء المرأه هم من يٌعطوا و هي تأخذ.. تلك هي سنة الحياه

5

هي و هو قصص كثيره كلكم تعرفونها و ترونها و ليس هذا هو بيت القصيد فللحديث بقيه