farida and trying to be special

Sunday, July 23, 2006

آدم و التفاحه

انا اليوم حزينه جدا ..مكتئبه للغايه و لا أشعر بالرغبه في الكتابه و دون الخوض في تفاصيل شخصيه من الممكن إيجاز مشكلتي في قصة آدم ... كلنا آدم لنا الجنه بكل مافيها و نطمع في التفاحه المحرمه.. كلنا نمر بلحظات ننسى فيها ما عندنا و نطمح إلى ما لا نملك ... نظن أن الطريق الذي لم نسلكه أفضل من هذا الذي نحن بعرضه... و نتوهم أن العمر لو عاد بنا لكانت إختيارتنا أفضل ... الممنوع دائما مرغوب لكننا لا ندرك أن التفاحه المحرمه أخرجت آدم من الجنه.. و كل هذا لأن الشيطان إبن الأبالسه لا يكف أن يوهمك أن الطريق الآخر كان من الممكن أن يكون أفضل و النعمه المسلوبه فيها إكتمال سعادتك و لو كان هناك كذا لصار كذا و لو كان عندك كذا لكنت كذا
كلام فارغ
قرأت ذات مره في كتاب أن الله يوما أوحى إلى سيدنا داود عليه السلام
قائلا
تريد و أريدو إنما يكون ما أريد فإن سلمت لما أريد كفيتك ما تريد و إن لم تسلم لما أريد أتعبتك فيما تريد ثم لا يكون إلا ما أريد
يجب علي أن أعقل و أفيق من تلك الحاله فلا شيء في الدنيا يهم

Labels:

Thursday, July 20, 2006

شوية سياسه

انا عادة لا أحب الحديث في السياسه
سلبية أنا ؟؟؟ لا ليست هذي هي الفكره.... كل ما في الأمر اننا نتكلم كثير جدا .. و نقول كل ما نريد ... فعلا أنظر إلى النت أو إجلس على قهوه أو إفتح حوار مع سواق التاكسي .. و ستجد الآراء صريحه و الملل و التعب يدفع كل فرد للتنفيس و التعبير عن آرائه الحره... ما يضايقني حقا و يجعل نفسي تعاف الكتابه في السياسه أنه لا شيء يتغير و لا حتى قليلا الأمور تمشي من سيء إلى أسوأ في كثير من الأحيان....لذا بدأت أؤمن أن الكلام و الإنتقاد و السباب و الغضب في التعبير ليس وحده "ليس وحده" الحل
على أي حال ... أنا لا أحب الحديث في السياسه لكني مجبره أن نتكلم "شوية سياسه" لأن الأحداث تفرض نفسها و لأنه فعلا من السطحيه أن أحدثكم اليوم عن حكاية هذا الرجل الذي كنت سأحدثكم عنه و الآخبار مليئه بما يجعلني أبتلع قهوة الصباح بصعوبه
دعكم من حسن نصر الله و أمريكا و إسرائيل و الموقف الداعي لقمة الغضب ... دعنا من كل ها لأنه متوقع و لأن أمريكا لم تكن أبدا حياديه و لأن عراق الأمس ليست ببعيده و يجب أن نتوقع ما يحدث اليوم و بصراحه الكل كان متوقع...دعكم من هذا و دعوني أخبركم شيء يثير تأملي حقا.... كيف وصلنا إلى ما نحن فيه ووصلوا هم لما هم فيه؟
الإيمان أعزائي... الإيمان بالفكره.. اليهود هذا الشعب الذي كان أشتاتا في الأرض و كان بلاوطن أو أرض وكان و مازال قليل العدد مقارنة بالمسلمين أو المسيحين مثلا .. اليهود الذين لعنهم الله بقرآنه الذين جادلوا موسى و عبدوا العجل من بعده و نقضوا عهد الله من بعد ميثاقه ... اليهود الذين دبروا لقتل عيسى عليه السلام .... عيسى المسيح المنتظر المذكور في كتبهم الذي آتاهم بالحق فأضمروا له و حاكوا المكيده... هذا الشعب الذي يثير كراهية كثيرون لأفعاله كيف صاروا قوة بعد ضعف و ملكوا أرضا بعد شتات
الإيمان ... آمنوا بفكره و توحدوا عليها و عملوا لها تكلموا قليلا و فعلوا كثيرا ... نحن نتكلم أكثر مما نفعل لأننا لا نؤمن بالفكره بذلك العمق الكافي اللازم لتحريكنا.... إننا لا نتغير نكره في سلطاتنا الإستغلال و كل منا يستغل الآخر قدر إستطاعته..نكره من حكوماتنا السرقه و معظمنا غير أمين في عمله على الأقل بالإخلاص ....نكره في رؤسائنا الأبديه و نحن ننافقهم حتى النخاع
إننا فقدنا الإيمان بأنفسنا في الوقت الذي آمنوا هم فيه بأنفسهم بأفضليتهم المزعومه بحقهم المفترى في أرض فلسطين.. فكان كل فعل و كل تخطيط و كل دعايه إعلاميه و كل سيطره إقتصاديه و كل نشر للجنس و المخدرات و كل زعزعة لثقة الطرف الآخر بالغد كل هذا نتاج الإيمان و تحقيق لهدف واحد
هل أثير حفيظة الكل لو قلت أني أحترم اليهود...ما هم فيه اليوم نتاج سنوات و سنوات طوال جدا من التخطيط قد تمتد لقرون ... إنني أتمنى من كل شاجب و معترض من كل واحد يستخدم الإعلام للبكاء على حال البلد .. من كل واحد يكتب في السياسه و النقائص .. من كل واحد يٌظلم الدنيا في أعيننا أكثر ما هي مٌظلمه .. أسألكم جميعا أن تزرعوا فينا قليل من الإيمان لا تقل لي فلان يسرق بلدي .. قل لي لا تكن أنت يا صغير مرتشي قل لي أن الغد لنا و يجب أن نعمل على هذا بكل طاقتنا قل لي أن المسيحي و المسلم المسالم الجالس في بيته يجب أن يعمل على أن يصير أفضل لأن كلنا واحد... قل لي "خلي عندك إيمان " قل لي لا تأخذك دوامة المال و الزواج و الثانويه العامه و الأولاد و تنسى أن لك هدف ... قل لي أني أن الأفضل و أننا شعب الله لا هم لأننا شعب السلام
حارب الفكر الإعلامي الظالم لنا ... هذه الأيام صار شغل الصحافه الشاغل هو كشف الفساد في البلد ...طيب كشفتوهم و بعدين هربوا و تركونا لحسرتنا و غيظنا ... جرائد صفراء لا تٌٌعد عن فضائح الحكومه و الأغنياء و لا جريده واحده باللغه الإنجليزيه عن شرح صحيح للعرب و المسلمين للدفاع عنهم ...أنا لا أهاجم من يكشفون النقائص ..جهدهم مشكور و غايتهم معروفه لكن أنا أسألهم أن يكون هناك وقت من جهدهم لمحاربة الصوره الإعلاميه التي ينشرها الطرف الآخر عنا
و جزء آخر لبث فكرة الإيمان و الأمل في الشباب ... مش ممكن طوال الوقت هناك من يبكينا على حالنا و الله نحن أعلم بحالنا و نبكي عليه..لكن أين الجانب المشرق .. أين النصف الممتليء من الكوب
أقول لكم أنا أين .... سأتحدث عن مصر بلدي .. بالرغم كل ما يٌسرق من خيراتها لا زالت مليئه بالخير و بالرغم من هذا يسترها الله مع الجميع .. لو فكرت كيف يعيش الفرد في هذا البلد الذي يتقاضى فيه الموظف مرتب لا يذكر أمام الغلاء لوجدت أن هذا البلد بلد المعجزات
و مازلنا نضحك و مازلنا نأكل و نشرب و نحشش و نمارس الجنس و مازلنا ننكت و مازلنا نتجمع في رمضان و مازال الحرامي الصغير يقول "ربنا يستر" و مازلنا نقول "عم قول يارب " "قول ان شا الله" "ربك يفرجها " "ربك يعدلها" .. لأن الجانب المشرق هو إيماننا بالله ..مسيحين و مسلمين... بقى لنا إيماننا بأنفسنا .. تحسيننا أنفسنا وتربية أولادنا على هذا لأنه من غير المعقول أن يؤمن شعب كافر كاليهود و نكفر نحن بالغد!!! لا غير معقول

Labels:

thanks for comments

thanks alot for your comments .... some one said welcome back .. i'm so new in blogs by the way i never wrote one before. and i don't know if there's any other called farida..

for that anonymous who called him self or her self "familiar stranger"
your comment is so true.. we always try to change each other in relations which spoils relatioship instead of fixing it ... about "westerners" .. they are different they are open minded .. but some times when you really look at their stories and showes you find it's the same around the world .. men are men and women are women ...

i love some comment "queen rania of jordan" made in oprah show.. she said what it means.. that all women around world have the same needs and requests what ever their countries what ever their languages there are basic needs for the woman like the happiness for her children or feeling secure as an example .. which is so true ..

i hoped some one send me about arabian wonderful couple .. cause i believe that it's not a base to be experienced to be an open minded and it's not a base to live in a free country to be free in your self

i adore people and i see that every person god had made.. what ever he's is .. what ever his manners or thoughts .. even silly ones ... deserve to be considered cause each person is a life him self... is a story to learn from ... and they are too too many stories to count but i believe that there's some one who can give me hope in love .. i haven't seen him yet but i believe in god.

thanks for your comment again hope i didn't talk so much .. it took me any how..

Labels:

Wednesday, July 19, 2006

سمي قلب لأنه من المتقلبين

عندما أهنتني
علمت انك أبدا لم تحبني
عندما إزدريتني و آلمتني
وقلت أن الغضب عمى
بعمى قلبك أعميتني
خمس دقائق من عمري لن انساها
في خمس كلمات أنت إختصرتني
عشيقه...خادمه.. أنيسه... جاريه...و إمرأه
لأني إمرأه ... بالمهانة أشعرتني
لأن الغضب الأعمى حقك
رأيت من حقك أن تهينني
بعمى قلبك عن حبي أعميتني
لم تؤلمني الإهانه قدرما كبرك هزني
حقك أن تزدري ثم تمضي كأن شيئا لم يكن
ثم تعود كي تستغلني
حقك ان تستنكر غضبي و ألمي
فالمشاعر المطلقه حق لك و حدك
!!!!أما أنا ففي مشاعر حبك و طاعتك كفاياتي
صحت بي: هذا أنا
أريني ماذا تفعلين
غرك حبي لك .. غرك صبري سنين
غرك أنه في بلادي المرأه من المستضعفين
توهمت في عطائي الضعف
نسيت أن الأعلى هم الجوادين
نسيت أنه سمي قلب لأنه من المتقلبين
نسيت أن محور حياتي إيمان و يقين
الله و الموت" و ماعداهما طلب الضالين "
الله أعطاني إياك و يعطيني غيرك
و الموت يذكرني أني من الراحلين
فلم أحيا حياتي في نكد؟
و أنا للضحك من العاشقين
و لم أتعبد في محرابك؟ و تبارك الله أحسن الخالقين
و لم أتقبل مهانتك ؟و قد كنت لك من المحسنين
لكن صدق القائل إذا أنت اكرمت الأصيل صانك لكن اللئيم من المتمردين
من قال أن الأصل بألقابنا
شيمنا و أفعالنا عنا من الدالين
يالغرورك و يالكبرك
تظن أنك من الفائزين
نسيت أن الكبر طرد إبليس من رحمة خالقه
و الكبر عزيزي مخرج الرجال من جنة العاشقين
لقد سماه الله قلبا لأنه مقلبه
لأنه من الغباء أن يكون على مثلك من الثابتين

Labels:

عساكم من عوده

السلام عليكم
يتعطل جهاز الكمبيوتر فأفقد جزءا كبيرا من متعتي في الحياه .... غريبة تلك الحياه و الأغرب البشر نستحدث أشياء كانت من المعدومات لتصير من الموجودات ثم من الضرورات ثم من الأساسيات .....غريبه
عزيزي أنتوك شكرا أنك شاركتني ...جميل أن نشعر أن هناك من يسمعنا ..أنا الان أقرأ مدونتك و أظن أنها تعجبني و سأدمنها
عندما فكرت في الكتابة في المدونه كان الغرض منها أن أفكر على الورق و أنا هنا أفكر على شاشه و أرسل أفكاري في الهواء ... كأني أكتب في الورق ثم كل ليله أطير ما كتبت من النافذه... أجمل ما في النت أنك لا ترى من تقرأ لهم و لا يراك من تكتب لهم فكل منا في حياته يحتاج إلى مساحه يتحدث فيها بحريه مع أشخاص لا يعرفونه ... يثرثر في آذان لن تنقل عنه... يتعرى أمام عيون لن تحاكمه ... سألني صديق ذات مره و أنا أقرأ مدونه .. لما تقرأينها .. أجبت أعرف أشخاصا جدد أغوص أكثر في عالم البشر .. أفهم و استفيد من تجربه حتى إن كنت لا أرى صاحب هذه التجربه....تعجب قائلا و ماذا لو كان صاحب التجربه شخص مريض كاذب فارغ لا يملك في الحياه صديق سوى هذا الجهاز؟ ... أجبته أستفيد ن خياله كل خيال ما هو إلا إنعكاس لحقيقه و كل كذبه لا ملمس واقعي لها مطلقها إنسان له كيان و من لحم و دم الروايات خيال و الفلسفة ثرثرة عقل رجل ما مهما عرفته فأنت لم تعرفه سوى من كتبه .. أنا أعتبر النت صفحات بيضاء مجانيه نكتب فيها لنلقيها من النوافذ يلتقطها البعض و يدوسها البعض الآخر

Labels:

Friday, July 14, 2006

الرجال من المريخ و النساء من الزهره

عندما اتحدث ني و عنك أتحدث عن إثنين في علاقه...و العلاقات شيء معقد للغايه...عندما اتحدث عن العلاقه لا أحدد الرجل و المرأه... في العلاقه هناك إثنين...كل منهما يتحدث لغة مختلفه عن الآخر .... يصيحا في و جه أحدهما الآخر و يشوحا بأيديهم و كأن الإشاره ستغنيهم عن لغة الحوار المفقوده...لزمني الكثير لأفهم أن العلاقات شيء متعب و مرهق للغايه ... و لزمني أكثر لأؤمن بقول فرويد"إن تصرفات البشر تصدر عن قاعدتين هما الغريزه الجنسيه و الرغبه في العظمه"و هذا هو الحال في العلاقه بين إثنين "الجنس و الغرور أو الإحساس بالعظمه كما يطلق عليه فرويد" هما الدافع الأساسي لمعظم المشاكل
أنا منك و أنت مني هكذا قلت لنفسي في زمن الحمق ....حبك علمني الكفر ..هدم عندي الثوابت ...من أنا؟...من هذا
المتحدث؟ ..لا يهم لا يهم إن كنت الرجل أو المرأه أنا أكره العنصريه و التصنيف في كل جنس هناك الطيب و السيء هناك الهاديء و العصبي هناك المنطقي و المعتقد في أن ذاته إلهيه لا تخطيء... لا يهم التصنيف نحن إثنين كأي إثنين آمنا بالحب و لعبنا لعبة الرغبه ... و مرت الأيام بنا و نحن كإثنين أحدهما يتحدث الصينيه و الآخر يرطن بالهنديه و لا أحد فيهما يفكر أن يتسائل لما يصر على رفقة الآخر! .... معظم الكلمات صياح و انت لا تسمع و ان أتكلم أكثر مما ينبغي ...و قطار الحياه يمضي و أنت رفيقي و أن لا أقدر على تركك و لا أنت تفكر في تركي ... عذاب هو !!!!...لا أعلم لكني أنظر في القطار باحثة عن إثنين لا يشوحا في وجه أحدهما الآخر.. عن إثنين دفعهما حبهما للإيمان .... ألا يوجد في كل هؤلاء .. في كل من إرتكب حماقة الحب و يرتكبها و كل من سيرتكبها ألا يوجد ثنائي واحد ينطبق عليه قول الخالق في و صف العلاقه بالسكن و الموده و الرحمه؟؟؟؟؟....تلك المدونه إستفتاء مفتوح من فضلكم من صادف و قرأ تلك الكلمات إن كنت صادفت في حياتك أو سمعت عن إثنين يتحدثا نفس اللغه و لا يلعنا الحب مائة مره و لا يسخرا من الزواج ألف مره إن كنت تعلم إثنان يتشاجرا ليتقربا و يتحدثا ليسمعا و يتخاصما لأن الجنس بعد الخصام جميل جدا ... إن كنت تسمع عن إثنين يحيا ما أراده الله من العلاقه بين الرجل و المرأه أرجوك أرجوك إكتب لي اليوم أو غدا أو بعد عام المهم أني أسألكم لما؟... لما الرجال من كوكب المريخ و النساء من كوكب الزهره؟؟

Labels:

آدم و الملائكه

في الصباح مع القهوه .... الأخبار...قصف الإسرائلين بيروت.... صور بشعه لموت و دمار...تذكرت الآيه التي يحدث الله فيها الملائكه و يخبرهم عن خلقه آدم فيستنكرون متسائلين " أتخلق فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء" ظلت الأيه تتردد في ذهني و تعجبت بشده من غريزة القتل عند البشر إن في إعتقادي كل الخطايا أهون من خطية القتل ..."من يفسد فيها و يسفك الدماء..... حقا ... و لا تعليق

Labels:

Wednesday, July 12, 2006

كلاكيت اول مره

عندما فكرت ان اكتب مدونه خاصة بي كان الغرض منها ان يكون لي مساحه للكتابه و التعبير عن ذاتي مثلي مثل معظم من يواظب على كتابة المدونات و عندما اطلقت عليها "فريده و تحاول ان تكون فريده"لأن هذا هو حال معظم ابناء هذا الجيل ...
و جعلت عنوانها قهوة الصباح لأن أكثر ما أحب هو الصباح الجميل و كوب القهوه باللبن و الابتسامه الحلوه و
الاحساس بالرضا رغم ان الحياة ليست كامله على الإطلاق و رغم ان كل ماحولنا قد يدعو للإكتئاب إلا أني أفضل أن أتلذذ بقهوتي في الصباح و أشعر بالسلام و السكينه قبل أن أبدأ يومي الذي قد يفتقد للسكينه
في كل يوم ستكون حكايه و أنا اعشق فن الحكي
و لقد آمنت دوما أن الكاتب ما هو إلا شخص يقص على قارئه حكايه ..كشخص جالس بجانبك يتحدث إليك و يحاول جذب إنتباهك ...قد يسهب فتمل منه أو يوجز و يحسن التصوير فيثير إنتباهك... الكلمات على الورق رفيق تمر الساعات معه بسرعه و تود الإستزاده منه فقط إن كان كاتبها رفقة حلوه أتمنى ان أكون رفقة لطيفه و أتمنى أن تثير حكاياتي إعجابكم

Labels: